-
نحن نرفض الحرب في السودان أو أي شكل من أشكال العنف ضد المدنيين
-
من فضلك ، سيكون من المفيد لنا أن تدعم مطالبنا من حكومة ساكسونيا السفلى التي وردت في رسالتنا إلى رئيس الوزراء ونائبة رئيس الوزراء (أدناه)
-
توقيعكم لدعم موقفنا من الحرب في السودان ورسالتنا يعتبر تضامنا مع ضحايا الحرب
خطابنا إلى حكومة ولاية ساكسونيا السفلى
نرجو الاهتمام بالسودان
عزيزي السيد ستيفان فايل رئيس وزراء ولاية ساكسونيا السفلى، المحترم
عزيزتي السيدة جوليا ويلي هامبورغ، نائبة رئيس وزراء ولاية ساكسونيا السفلى، المحترمة
نحن، كسودانيين من ولاية سكسونيا السفلى، نطلب بتفهمكم لوضعنا والتزامكم بإيلاء المزيد من الاهتمام للحرب المستمرة في السودان. من المهم بالنسبة لنا أن نتحدث إليكم عن فكرتنا عن صندوق إحياء السودان
نحن مقتنعون بأن السودان الديمقراطي الملتزم بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة سيكون شريكًا مهمًا لولاية ساكسونيا السفلى. و بصفتنا الاعتبارية و الموضوعية، فإن هذا التطور مهم جدًا بالنسبة لنا، حيث قمنا ببناء شبكة عالمية منذ عام 2012، والتي يمكن و يجب أن تعمل من المنفى في جميع أنحاء السودان
لدينا شاغلان محددان نود مناقشتهما معك:
-
تحتاج الحرب في السودان إلى جذب المزيد من الاهتمام في ساكسونيا السفلى وألمانيا وأوروبا. لا يوجد اهتمام. هناك حاجة إلى تركيز جديد في النقاشات العامة و الحوارات السياسية اليومية
-
نحن السودانيون من ولاية سكسونيا السفلى نرغب في التركيز على الدعم الانساني العاجل و كذلك الأهداف طويلة المدى في مجالات الطاقة والغذاء والتعاون في مجال السياسات التنموية، لأننا نعلم من متابعاتنا اليومية مع شبكتنا أن المجتمع المدني لا يدعم الحرب ولا آي حكومة يقودها العسكريون بأي حال من الأحوال
ندعوكم وكذلك حكومة ساكسونيا السفلى لدعم السودانيين وإعطائهم إشارة الاهتمام في النقاش العام في سعيهم من أجل الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية وبالتالي مساعدة جميع المحتاجين.
نحن ندرك قوة صوت حكومة ولاية ساكسونيا السفلى من خلال رئيس الوزراء السيد ستيفان فايل ونائبة رئيس الوزراء السيدة جوليا ويلي هامبورغ، ونحن نثق ونؤمن بهما.
يحظى موقفنا بدعم قوي من الأفراد والمنظمات غير الحكومية الموقعة أدناه في ولاية سكسونيا السفلى. إنهم مصممون على العمل معكم ومعنا من أجل مواجهة التحدي الذي أمامنا.
من ساكسونيا السفلى يجب أن نرسل رسالة إلى ألمانيا وأوروبا والعالم:
نحن نقف مع السودان!
لقد قمنا بتجميع حقائق مختصرة حول الأحداث في السودان (2019 - 2023) ومعلومات أخرى مهمة لفائدتك في مرفق.
نتطلع قدما لإجراء محادثات معك.
السلام عليك وننتطلع لنراكم قريبا.